.: اكتشاف قبيلة من السكان الاصليين البدائيين في غابات الأمازون

الثلاثاء، 15 ديسمبر 2009

اكتشاف قبيلة من السكان الاصليين البدائيين في غابات الأمازون




تقع غابات الأمازون في البرازيل في قارة أمريكا الجنوبية

وهي من أكبر الغابات بالعالم وحتى لن تتوقعوا هذا الخبر ، أن جميع علماء العالم لم يسطيعوا اكتشاف غير جزءً صغير من الأمازون. والغابات المطرية من الداخل ، وهناك من بعض العلماء أعتقد أنهم مجانين قليلاً وأنهم يعتقدون ب
أن ما يزال هنالك بعض الدينصورات بالداخل وسنة 1932 م قر...رت مجموعة من العلماء والعبيد أن يدخلون لاستكشاف الغابة دخلوا ولم يخرجوا من بعدها لم يدخل أحد إلى هناك غير السكان الأصلييون ومع التطورات والأقمار الصناعية أصبحوا يريدون التأكد من الداخل أكثر لكن لم يستطيعوا لأن الأشجار كانت كثيفة فبدأو بالطرق الأخرى الغير شرعية وهي الأعتداء السافر على هذه الغابات حيث يجري تجريف وقطع جائر لأشجارها ونباتاتها لتحويلها إلى طرق سريعة ومدن سكنية ناهيك عن زراعة المخدرات فيها وانشاء معامل تصنيع وتحويل هذه المخدرات إلى سموم يتم تهريبها إلى جميع أنحاء العالم من خلال عصابات خطرة بمساعدة بعض الحكام و الدكتاتوريات العالمية



هي حاليّاً تتعرض لخطرٍ ، فقد قال علماء من البرازيل و الولايات المتحدة ان الاجتثات الذي تتعرض له غابات الامازون أكبر مما كان متصورا بحوالي 60 بالمئة



وقد استعان الباحثون بموارد الوكالة الأمريكية للفضاء ناسا. وخلصت الدراسة إلى ان المناطق التي دمرت من غابات الأمطار في الامازون بين 1999 و 2002 أكبر مما كان متوقعا بآلاف الكيلومترات المربعة

كما تقول الدراسة ان كمية الكربون الناتجة عن الانشطة البشرية في الامازون أكبر بـ25 بالمئة، مما يكفي للمساهمة في الاحتباس الحراري



ويلقي بعض العلماء باللوم على درجة حرارة المحيط المرتفعة بسبب ارتفاع درجة حرارة الأرض والتي ترتبط أيضا بسلسلة اعاصير غير عادية مهلكة ضربت الولايات المتحدة وامريكا الوسطى في الاونة الاخيرة ،ويقول بعض العلماء ان الهواء المرتفع في شمال المحيط الاطلسي الذي يغذي العواصف ربما سبب هبوط الهواء فوق الامازون ومنع تشكيل السحب وسقوط الأمطار






و اخيرا تم
اكتشاف إحدى آخر قبائل أمريكا الجنوبية الأصليين
هذه صورة على طاغوت الانسان على اخيه الانسان عندما يجرده من وطنه وارضه فهذه صوره واحده من مئات الصور لقبائل اصليين منهم من انقرض والاخر فى الطريق سواء فى افريقيا او اسيا او امريكا الجنوبيه او امريكا الشماليه فعندما اتى المستكشفون والمحتلون ابادو هولاء المواطنيين فالحضاره الغربيه قامت على جثث هولاء والان يدعون حقوق الانسان والحريات وتاريخهم ملطخ بالدماء والعار ويقولون الاسلام انتشر بالسف وسفك الدماء وهذا افتراء على الاسلام والمسلمين فكان من اسس وتعاليم الاسلام ان لايقتل طفل او امرأه او عجوز ولا تقطع شجره ولا تحرق ديار ولا يجبر احد على دخول الاسلام اما ان يدخل طواعيه او يدفع الجزيه مقابل توفير الامن والامان له ويظل على ديانته وكانت لا تفرض الجزيه الا على المستطيع والقادر عليها فهذا هو الاسلام ديننا الحنيف وهذه هى نتيجه جهلهم وطغيانهم وفسادهم فى الارض







0 التعليقات: